لمن القرار
* عالمه كان بعيد وموحش ، عالم مظلم تُغلفه الشهوات..شهوات كان يوماً يحتقر والده ويمقته علي إنحداره فيها إلي ان أتي اليوم الذي أصبح يسير فيه على خطاه ولكن كل شئ تلاشي في ليلة ممطرة مظلمة وكانت صحوة البداية
* جاءت من قريتها بضفائرها وجلبابها البسيط وبراءة طفلة لا تعلم شئ عن الحياة إلا إنها أصبحت الأن زوجه لشبه رجل باعها لآخر من أجل النجاه بنفسه والأخر لم يكن إلا رب عمله
( ومن هنا نبدء حكايتنا )
Unfold
توقف عن السير تتملكه حاله من الضياع لا يستوعب حتى هذه اللحظة ما نطق به الطبيب قبل أن يتركه،
عمته حامل, كيف ومتى ومع من ولما أخفت عليه هذا الأمر وأخفت عن الجميع؟
تعالت أنفاسه يرفع كفه نحو عنقه يمسده، فعقله مازال لا يستوعب
اتجه نحو الجدار يلطمه، هل اخطأت عمته بعد هذا العمر مع رجلاً؟
فارت دمائه مع تلك الأح……
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.
Waiting for the first comment……