أعشقك إلى النهاية للكاتبه لولو الصياد
Share:

أعشقك إلى النهاية للكاتبه لولو الصياد

READING AGE 12+

LoLo Elsyaad Romance

0 read



المقدمة. ...
احيانا تكون اقدارنا تختلف كثيرا عما نحلم به نرسم أحلاما وردية ونتمنى كثيرا ان نعيشها ولكننا نصدم بارض الواقع وتتحطم أحلامنا نهائيا .....
نستمع الان الى صوت الشيخ الجليل عبدالباسط عبد ال**د بصوته الرائع وهو يتلو ايات القران الكريم والجميع يستمع له فى **ت ....كانت تحلس دموعها تنساب على خدها وهى تنظر الى والدتها وقلبها المفطور على اخيها الذى قتل بسبب قائد سياره اهوج اودى بحياته وهو فى ريعان شبابه فى الحادية والعشرون من العمر صدمه بقوة وانهى حياته فى لحظات دون ان تأخذه شفقه ولا رحمه فبالطبع هو صاحب الملايين الذى خرج من القضية بكل سهولة بنفوذه وسلطته وانهى حياه ش*يقها ابن الراجل البسيط الذي لا حول له ولا قوه انهى حياه هادى ش*يقها الوحيد ......
الام وهى سيده تطعى نسمه فى الثامنه والأربعين من العمر ربه منزل كانت تبكى ب**ت وقهر .....
نسمه .....يارب ادخله فسيح جناتك يارب يارب ابنى كان شاب صالح استودعه عندك يارحيم ارحمه برحمتك يارب وعوضه بجنتك يارب .....
جلست بطلتنا وهى تدعى هايدى ....
هايدى ببكاء وهى تحتضن والدتها ...اهدى يا ماما ربنا كبير وهادى دلوقتي فى مكان احسن ...
الام..بحزن ...قلبى مقهور اوى عليه يا هايدى ده عيد ميلاده انهارده يكون يوم عزاه....
هايدى. ..ميغلاش على اللى خلقه ...
الام ..قتله يا هايدى وحتى متحبسش ساعه ليه هو الضعيف فى البلد دى يداس عليه بالرجلين ....
هايدى....اكيد يا ماما علشان بابا راجل بسيط مين هيقف له ولا مين هيقدر يوقف قصاد الناس دى كانوا ممكن يعملوا حاجة فى بابا...
الام....اه يا قهرتى وجايين يعوضونا بالفلوس للدرجة دى ابنى رخيص فى نظارهم....
هايدى بغضب ...لا يا ماما هادى غالى اوى اكتر من اى حاجه يقدورا يتخيلوها واوعدك ان حق هادى مش هيروح ولو هيكون اخر يوم فى عمرى لازم اجيب حقه مهما حصل وده وعدى ليكى يا امى وهتحاسب عليه .........
........

Unfold

Latest Updated

الفصل الأخير. ......

بعد مرور دقائق طرق الباب ودخل الشخص المنتظر نظر له كل من ادهم ويوسف بتساؤل ....

الشخص....انا اسف للازعاج بس الموضوع ميستحملش تأخير. ...

يوسف ... الاول ممكن اعرف انت مين ....

الشخص ...انا فادى صديق سيف اخو حضرتك وانا كنت السبب فى اللى حصل معاه....

ادهم....حصل معاه ايه ...

فادى. ...خليته مد……

Comment

    Navigate with selected cookies

    Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.

    If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.