ماكـسيم (قضية قلب الظلام)
READING AGE 18+
هذا أنا ، مات ما**يم ، مشهور أو محقق خاص سيئ السمعة. أنا أحارب من أجل الحقيقة والعدالة والطريقة الأمريكية. في الواقع ، أنا فقط أحاول **ب لقمة العيش. حسنًا ، لم أضطر حقًا إلى العمل بفضل مستوطنة من مدينة سانت لويس ، لكني أشعر بالملل بمجرد الجلوس. كنت محققًا أولًا "مع شرطة سانت لويس عندما وجدت زوجتي ، جوانا ، ورئيسي ، الكابتن جو هاربر ، في السرير معًا. كنت محققًا من الدرجة الأولى مات ما**يم مع شرطة سانت لويس حتى ضربت مديري الذي طردني من العمل. بعد تلقي تسوية الدعوى الكبيرة من المدينة بسبب الإنهاء غير المشروع ، قررت فتح وكالة المباحث الخاصة بي. الآن كنت أملك ، وأدير ، وكنت الموظف الوحيد في شركة تحقيقات خاصة. بسبب التسوية ، كان بإمكاني تحمل تكاليف القضايا أو الوظائف التي أريدها فقط. كان ريكي ويلارد واحدًا من مجموعة صغيرة من المتخصصين في جرائم الإنترنت الذين يعملون لصالح الشرطة ، ووفقًا لما يقوله الأفضل. قام بفحص الأشياء ، بعضها كان سيئًا حقًا ، باستخدام أجهزة الكمبيوتر ؛ كل ما هو قانوني وفي المجال العام إذا كنت تعرف كيفية الوصول إلى المعلومات. إذا كان هناك شخص أفضل في الخوض في البصمة الإلكترونية لشخص ما ، فلن ألتقي به أو حتى أسمع به.
كان ريكي في الكلية وكان يدير كتابًا مربحًا جدًا للمراهنات الرياضية ولفت انتباه شرطة سانت لويس ؛ يبدو أن أحد عملائه شعر أنه تم رشه بالماء واتصل بالشرطة. أظهر التحقيق أيضًا أن ريكي كان ، مقابل سعر باهظ ، يغير درجات الناس في سجلات الكمبيوتر بالكلية. تم القبض عليه ووجهت إليه تهمة الاحتيال والمقامرة وإدارة حلقة قمار ومجموعة من الجرائم الأخرى.
ولكن قبل محاكمته بقليل ، أشار ريكي إلى بعض العيوب في أجهزة الكمبيوتر في قسم الشرطة وتم إبرام صفقة ادعاء. سيتم وضع ريكي تحت المراقبة لمدة عامين وسيؤدي ستة أشهر في خدمة المجتمع ؛ ستكون خدمة المجتمع في قسم الجرائم الإلكترونية بشرطة سانت لويس. كان ذلك قبل ثلاث سنوات وأصبح الآن موظفًا بأجر. كان يقوم أحيانًا بوظائف جانبية ، مثل التحقق من الخلفية ، والحصول على معلومات مالية وغيرها من المعلومات المخزنة على شبكة كمبيوتر في مكان ما. حتى حدثت مفاجآت قاسية.. قاسية جدا.
Unfold
لقد فكرت في ذلك قبل أن أقدم لها الاقتراح . مرت أكثر من عامين منذ أن فقدت جيس . لم يكن الأمر أنني ما زلت أفتقد جيس ، لقد أدركت حقيقة رحيلها .
حسنًا الآن أصبحنا غريبًا بعض الشيء . في الليلة التي سبقت مغادرتي أستوريا كان لدي حلم بجيس . لم يكن ذلك أمرًا غير معتاد ، ولكن في هذه القصة ، أخبرتني جيس أن الوقت قد حان للعودة……
Waiting for the first comment……