حجابي ألما كنت بيهو جد مقتنعهالليله أصبح لي أمان هادي وجنهكنت دائما منو مزعوجه ومقرزنهبفكر في اسكيرتي فلانه والطرحهأولسائر سلبيه
Share:

حجابي ألما كنت بيهو جد مقتنعهالليله أصبح لي أمان هادي وجنهكنت دائما منو مزعوجه ومقرزنهبفكر في اسكيرتي فلانه والطرحهأولسائر سلبيه

READING AGE 4+

Zoza Ali others

0 read

الجزء الاول
فتاة بالحجاب تزينت ✨
بقلم زحل جعفر
كان هنالك فتاة في مقبل العمر من شبابها في إحدى مناطق الشرق تتلوى من الألم والعزاب على أمور تافهة وهي أمور دنيا،إن الله إذا أراد للمؤمن خير ابتلاه باصغر شئ جلست نور في يوم من الأيام على سرير بالي في بيت صغير في حي من أحياء قرى الشرق في قريه تسمى أم ريكه سبب تسميتها لكثرة عود الاراك فيها تتأمل في ما يحدث معها وفي الأعمال التي كانت تعملها منذ إن كانت في المدرسه الابتدائيه من كذب وخيانة وعقوق والدين وظلم لأصحابها كانت نور تمتلك حب السيطرة على كل شيء مما جعلها تندفع إلى الحرام بكل أنواعه لا تعلم شئ من أحكام الله ولا الدين ولا الشريعه ملتهيه في أغانيها ،رقصها ،همها الوحيد إنها كيف تظهر بأجمل ملابس واطلاله وما يفصل جسمها أمام أصحابها من البنات والاولاد، نور تتمتع بكل انواع الجمال من الشعرالطويل الأ**د،اللون القمحي ،الجسم المفصل ولكن للأسف لم تنظر في يوم إلى نعمه الله عليها وأن هذه الأشياء لم تكن للاظهار وإنما لحفظ النفس ،دااايما تهتم بنظرة الناس لها تحب أن تتفاخر على غيرها تحب أن تظهر للرجال ولكن لم تعلم نظرة الرجل لو علمت كيف ينظر لها الرجل لغطت نفسها بالحديد كما قال سيدنا علي بن ابي طالب
هشام أبو نور زول في حالو متعه الله بالصحة والمال ومريم أم نور امراه جميله وطيبه يحبون نور الوحيدة لهم وهذا الحب والدلع أقضى على نور بالكامل جعلها لا ترى الصح من الخطأ لا ترى الحلال من الحرام قد يكون حب الأهل شئ طبيعي لدى البعض أو فطرتنا الي نحنا ولدنا عليها ولكن أن تحب أبناءك لدرجة لا ترفع صوتك عليهم لا تستطيع أن تمنعهم من ما تريده أنفسهم فبهذا يطغون في ما لا تتحمله نفسك ويرضاهو مجتمعك وهذا ما حدث مع نور المسكينه أحبها والديها لدرجه أن تخرج ولا ترجع إلى أن تريد هي ،
في ذات يوم خرجت نور مع اصحابها وهي في بداية الجامعه أو أنها في السنه الأولى وبالتحديد الترم الأول في كليه الطب والعلوم الصحية جامعة **لا مع كميه من الاصدقاء ترتدي فستان جميل ولكن ليس كل جميل جميل إنما ملفت للنظر نور في بدايه العشرين صغيرة دخلت إلى الطب ليس بمجهودها ولكن للتفاخر أمام أهل أبيها من العمات المثقفات وبينما نور واصحابها جالسين ويغنون الأغاني إذ طلب أحمد من نور أن ترقص معه،،،،،،في البداية نور رفضت ولكن بعد إلحاح من صحباتها وافقت وذلك لتمثيل الثنائي الرائع ،،صار أحمد ونور يرقصون وذلك امتثال للغرب في الأخيرة صارت الصدمه لنور جيث حاول احمد التقرب منها وأمام أصحابها صحت نور من غفلتها ويا ليتها دامت للأسف عادت نور للبيت في الثانية عشر من الليل تبكي وتفكر في حدث معها ،،،،،وفي الجانب الآخر أخذ هشام الغلق ومريم تبكي في أثناء غيابها حاولوا الإتصال بها ولكن لم يوجد رد. حاولت نور أن تظهر لواديها أنها على ما يرام وأنها استمتعت بالرحله وذهبت إلى غرفتها أخذ هشام ومريم يفكرو في تأخيرها ولكن بما أنا الرحله تتعلق بالدراسة وبذات في المجال الطبي لم يأخذ معهما كتييير من التفكير

نور فتاة طغاها الشيطان ولكن قلبها في قمه البراءة والصفا هذه الأشياء السيطه
ستغير مجرى حياتها في كل موقف حدث معهاكان لها العبرة منه




أخذت نور تفكر وبعدها غاصت في نوم عميق وفي صباح اليوم التالي من صباح الجمعة صحت نور على صوت أمها مريم تناديها للفطور مع بعض لم يكن لها لقاء مع احمد صاحبها في الكلية في يوم الجمعة وهذا ما جعلها سعيدة وقضت وقت ممتع مع والديها بعد صلاة الجمعة ذهبت نور إلى غرفتها وسمعت صوت تلفونها وهو يرن فإذا هو تلفون أحمد افتكرت أنه جاء معتذرا قمه البراءة لديها جميع الناس واحد في بعض الأحيان الطيبة في قلوبنا تجعلنا نرى أن كل الناس طيبين وأنهم يبادلوننا نفس التعامل لكن للأسف الناس انواع لم تفهم نور ذلك ردت على التلفون بكل لهفه احمد لماذا انزعجتي ليلة الرحله !؟. لم تستطع نور أن تجاوب لأن قلبها غلبها على عقلها لديها بعض المشاعر الغير مفهومه لهذا الشاب الوسيم لديه وجاهه ولكن لم يكن لديه خجل بلا ذرة أخلاق يتحرش بها أمام أصحابها نور ترد لا شيء يا احمد تعبت من تصرفاتك لم أعرف أنت عايز إيه احمد أنا عايزك إنتي .... اللحظة الي منتظراها نور من زمن جميع البنات عايزين أحمد أنا جاني هو بنفسه نعم هو جاء إليها هي بس بعد أن اقتحمها مثل الفريسة بعد أن علم أنها سهله الاصطياد.رددت نور بصوت أنثوي لماذا أنا يا احمد بعد أن أخذت ال**ت في تفكيرها الشيطاني رد هو أنني مختلفة عن البنات يا نور ( جمله يصطاد بها البنات في بلدنا). جميله زكيه بنت ناس لم تصدق نور هذه الكلمات أن تخرج من فاه أحمد لها هي بالزات وردت أنا كمان عااايزاك.......... ساعتها ابتسم ابتسامه خبث ونصر في نفس الوقت ورد قائلا أنا كمان بحبك يا نور وابتسما الاثنين خلف شاشه الهاتف إذا لنلتقي غداً في ساحات الجامعه في حين إنو أحمد ما خلى انسان ما شرح له أن نور بنت هواه. المرأة إذا أحبت تحب بصدق تخلص تنسى جميع ما لديها وتفكر في الرجل الذي احبتهو فقط في حين الرجل ممكن يتغزل في مئه بت في لحظه واحدة وإذا أحب تموت النساء في عينيه ليوم أو ثلاثة فقط نور وقعت في الحب بعد أن تعرضت للتحرش ولكن لأنها ضعيفة وكلمات رقيقه لم تريها الحقيقة ولكن.....( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).
يتبع

Unfold

Tags: others
Latest Updated
Comment

    Navigate with selected cookies

    Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.

    If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.