ادوار العشق
Share:

ادوار العشق

READING AGE 16+

Tayseer Mohamed Romance

0 read

زين الحفيد الاكبر لعائله الاسيوطي ولجابر الاسيوطي كبير العائلة صارم في طبعه ويكن العشق لاكبر حفيدات العائلة و هي ليلة التي تعشقه حد الموت و بمشاغبتها يطلبها للزفاف لتوافق ولكنه يتغير بعد الزواج فتتعرض ليله لحادث وتدلف في غيبوبه تستفيق منها بالنهايه لتحمل لهم نبأ حملها بفرد جديد للعائلة وتستيقظ علي عودة شقيقها التوأم والذي كان متعيب منذ كان صغير .
أما الشخص التاني فهو تميم البحيري و هذا ضيف يدلف لعائله الاسيوطي منذ بدايه الروايه ليلتقي بزهرة و هي شقيقه زين الاسيوطي تتسبب له بفقدان ذاكره فيحدث عداوه فيما بينهم تؤدي الي شك زهره بتميم وتحاول مراقبته لكنه يحاول بمنعها بطريقه ما تجلها هي الاخري تفقد ذاكرتها واثناء فقدان ذاكرتها يبدأ قلبهما بالحب المتبادل ولكنه سيفارقها لأجل مهمه ما و بنهايه المطاف يكتشف إنه كان بمهمه وطنيه .
الشخصيه الثالثه هو عابد الاسيوطي الذي كان منعزل بعض الشئ وبالصدفه البحته يكتشف ان ابنه عمه مهره الاسيوطي تعاني من أزمه نفسيه فيقرر ان يصادقها ويحل مشاكلها المتمثله في امها التي هي تبعد عنها ومهره تشتاق لها وتريد الذهاب لها لكن الجد يعارض ، يقنع عابد الجد ليحل مشكلتها واثناء ذلك يقعان في حب بعضهما ولكن هناك عقبه ظهره اثناء كل هذا وهي تلك المرأه الدخيله التي ادعت انها تحمل ولد غير شرعي ل**بد وبالنهايه مهره هي التي ستكشف امرها .
محمود يلتقي بهاربه من اهلها الا وهي نعمه التي كانت تعش في سجن ابن عمها لتهرب من ظلمه ، فهو يقوم بحمايتها والزواج منها .
أما فاديه الاسيوطي فهي عمتهم في ٣٥ من عمرها و تغار من ليله كونها اصغرها وتعيش قصه حب فتحيطها بالمشكلات ولكن بالنهايه تكره ذاتها فتقوم بالانتحار
اما جابر الاسيوطي فهو يحل جميع مشكلات عائلته وهو المربي لاحفاده ويعطيهم كامل الحريه .
وفي النهايه يجتمع الجميع تحت سقف واحد بجو يشوبه الحب ليوصيهم الجد وهو علي فراش الموت بتعليم اولادهم الحب مثلما هو علمهم ذلك .

Unfold

Tags: others
Latest Updated
الخاتمه

بسم الله الرحمن الرحيم

ادوار العشق

الخاتمه

•••••••••••

••••••••••••

أري حكاية جديدة تخلق من عالم قديم ملئ بالصراعات و الحروب المفتعله من اجل البقاء ، لا نعلم ما المستقبل و ما سيحدث ، و كيف حتي ان يحدث

لن يكن بالحسبان ان الابعد هو سيصبح الاقرب و القدر الراغب في ذلك الشئ ، فلا نعلم لما كل ……

Comment

    Navigate with selected cookies

    Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.

    If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.