الاختفاء الغياب الرحيل تعددت المسميات والفراق واحد فمن المؤلم أن تعيش إشتياق لا تدري متي نهايته أنحاسبهم علي إختفاءهم أم نخلق لهم الأعذار ،ونبقي علي الأمل والوعد، أنتعود الغياب وهم في القلب حاضرون ، أم نعزم الأمور أنهم لن يعودون فليت الغائبين يعلمون أن سعادتنا غابت معهم و قلوبنا إحترقت شوقٱ إليهم ، ففي قلبي يغفو شخصا فاضت به الروح عشقٱ فرفقا بقلوب أرهقها الأختفاء
كنت اظن بمجرد تحقيق أمنياتي سوف اصبح اسعد انسان علي وجه الأرض لكني لم اكن اعلم ان هناك اشياء لا تشتري بالمال و بمجرد ان اقوم بفتح صندوق الامنيات سوف يؤخذ مني اعز ما املك .. ياليت الزمان يرجع بي للوراء كي اتغاضي عن اشياء فعلتها بإرادتي واقوم بإغلاق السرداب الملعون للأبد .. فالحياه ليست عادلة ابدا يا صديقي
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.