النهارده أخيرا وبعد ٨ سنين فى المنفى فى مدرسة مارمونت الداخليه بلندن هرجع بلدى هرجع مصر وهعيش مع عيلتى مع أبويا وأخواتى؛ أخواتى اللى مشوفتهومش غير مره واحده فى حياتى وهما بصينلى بنظرات أستغراب يوم ما أمى أخدتنى من أيدى وقالتلى من النهارده هتعيش مع أبوك وأخواتك، حياتك هتبقا أحسن أبوك غنى ومعاه هتدخل مدرسه أحسن وهتلبس لبس أحسن وهيبقا عندك لعب كتير وهيجيبلك ألوان . وكراسات رسم كتير وهيبقا عندك أخوات تلعب معاهم بدل ما انت علطول لواحدك . بس دا محصلش... انا لسه لواحدى
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.