مقـــدمة الرواية : (جميلتي الصهبـاء) ، - رواية رومانسية كوميدية - كـ حبـات اللؤلؤ تشابهـن ، صهبــاوات أثرن دهشـة الأنـــام ، كـ السهام داخل جُعبة واحدة ، لا تستطع الأعيُن التفريق بينهن .. داخل قصر العامري ، كـ تُحفٍ صُونت من قبل مالكهن ، إحداهن تري نفسها ،كـ القمر يُبهر برونقه النجوم ، والأُخريات ما بين هادئه وسيدة الكفـاح . اعتدن علي أن الحياه لا تكتمل سوي بوجودهن .. اتفقن في كُل شيء ، أمـا الهوي ؟!! فـ في عشقهن اختلفن . #علياء_شعبان
Alpha kayden is a cold hearted, most powerful and hot Alpha in the country. Lily Parker is an average and sweet werewolf that just graduated from high school. What happens when she meets Alpha kayden on her first day of college, and he turns out to be her mate. Read along to find what faite hides up his sleeves for both Kayden and lily.
كان دائمًا يُخبرني بأنني قضيتهُ وسيعافر مليًا كي يفوز بها .. والآن أنا أعظم خسائرهُ .. حُكم بالغياب المؤبد .. لم يكُن ببارعٍ في المعافرة؛ هو فقط يأتي بأدلة غير مُسندة على حُب وبأنفاس تميل إلى الاختناق أكثر منها إلى القسوة يهتف: _ إنّي اقترفتُكِ !! يُدمي قلبي، ويبقى السؤال .. إلى متى سأبقى ذنبًا آرق كيانه؟! " ليته لم يقترفني " . #إنّي_اقترفتُكِ #علياء_شعبان
يسخر الله للطيبين أشباههم. زرعت في صغـري أزهاراً للياسميـن وعندما كدت أحصدُها وجدتُها صارت رماداً مُحترقاً كإسوداد قلوبهم،عانيت من ضياع مُستقبلي كريشه في مهب الريح ،حاولت موتاً الإمساك بها ولكن لم يرد الله أن يتحقق لي هذا الحلم..بل أراد لـي أن أصبر واحتسب ،فـ و الله ما عند الله خيراً وأبقي مما بكيت من أجله يومـاً..أنا تلك الطفله يافعه الأمل،،انا من صبرت وجلست تُناجي ربها بما أرادته ولم تحظ به.. علمتُ أن هديته لـي أكبر مما تمنيته،فكلما رفعت يدي إليه كلمـا أعطاني أكثر ويزيد..نعم عوضني الله نتيجه صبري بنبتـه من جناتـه "زوجي". #حوريتي_الصغيره. #علياء_شعبان.
كانت تلك الفتاه المتحرره،ذات شعرا من النوع الكيرلي الهائج خصلاته،،الذي يشبه شخصيتها المتمرده بدرجه كبيره،،عرفت بالكبرياء والجبروت في طباعها ،،وقد ظهرت تلك الصفات جليه علي قسمات وجهها....اقتحم هو حياتها عنوه،،رفضت الرضوخ له،،عاندته،،كان لها بمثابه كابوس يراودها كل ليله في منامها ،،لذلك سعت جاهده للتخلص منه ولكن هل ستنجح فيما بادرت بفعله!..ام ينجح هو في سلب جميع مشاعرها المدفونه بإرادتها حتي لا يصبح قلبها يوما تحت قبضه رجلا ما!،،بأسم الحب! -بقلمي/ #علياء_شعبان
في عالم الحُب فيه شيئاً قلمـا يتواجد ،وإن وُجـد ،إصطحبتـه أعين الكارهين حتي إنطفأ ومـات،ولكن هذا النوع من الحُب كان أحد الطرفين فيه #مُذبذب المشاعـر،غير أهلٍ للإحتفاظ بقلباً علي وعده رسم طريق أحلامـه،إلا مشاعرنـا لـم تمت أبداً يا ولدي،إحتفظت ابنتي بهذا الحُب لأخـر كلمه لفظتها لي حين أفصحت قائلـه:"إياك والنظر إلي أخري،فأنا أراقبك عند ربي أيضاً"...جالسه هي داخل قلبي،ولم أتوهم وجودها بجانبي قـط،وانا سأرافقها في الجنه،وسأكون لحوريتي زوجاً هناك. -"هكذا قصه عش*ي الذي لم ينتهي بعد،بل لن يكون لـه نهايه،فأنا مازلت علي قيد عشقها لي". #ابن_قلبي2 #علياء_شعبان
مسلوبـة إرادتُهـا،ذات ماضٍ لم تكُن هي سوى ضحيتـهِ،،ماضٍ اُستعمل كـ سلاح ضدها..لتُسجن داخل حاضرها المُعتم،وتُصبح أداه لذاك السادي،،ولا يُمكنها أن تصرُخ مستغيثـه سوي داخل نفسها..لتجـد وأخيراً بريق امل يتسلل داخل عتمتها ويمُر امام عينيها ثم يُ**بها لمعاناً ..فـ تستمد هي منه القوه لتُفتك بأسوار زنزانتها مُحققـه الإنتصـار الأحق. #هو_ليّ بقلمـي/علياء_شعبان.
مقدمـــة الجزء الثاني : كُممت الأفواه وسالت الـدماء هـدرًا ، ليتحول الحلم إلي كابوس هو عنه أغني ،صــارع ليفيق قبل أن ينسي مسعـاهُ وتجرفه الرياح نحـو ما هو مُعا** لمبادئهِ ، صراع الحُب والحـرب وجبروت إمراءه ضلت طريقها نحو الثبــات وأرغمها قلبها أن تستسلم له ، تـدور الدائره حول نقاط ضعفهمـــا ، تعاضـدا فيما بينهما ليحدث الوئـام بعد تشارسٍ ، والرُكـن الأجمل في قصتهمـا ، أنهن دائمًا يُرددن " هو ليّ ولهن منه الســراب ". #هو_ليّ 2 (بين مـدّ وجزر). #علياء_شعبان
احبك رغم علامات الخطر. دعني اخبرك بهذا انت تقف امام ابواب الجحيم الان. القيام بهذا يعني تدمير حياتك. هل انت مستعد للتنحي معي الى الجحيم. هناك سيلين هي سيده جميله بريئه و لطيفه وذات اخلاق جيده لكنها مريضه بمرض انها تعلم انها ستموت قريبا لذا قبل ان تموت تريد ان تحقق هدفها وتتمنى فقط الوقوع في الحب انها تريد تجربه حب شخص ما بشكل رومانسي لكن في ظل حاله غريبه تريد رجلا لا يقع في حبها لانها تعرف انها ستموت قريبا و هنا قابلت شخص يدعي اكرم و انه شخص بارد المشاعر و كان يحذرها من البدايه انه رجل خطير ولا يقع ف الحب و انه سيؤذيها و هناك ادركت انه الرجل المثالي بالنسبه لها لانها ستحقق حلمها بدون جرح قلب احدهم .
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.