8.263K
VISITORS
1.996K

ABOUT ME

ايمى نور روائية مصرية ابلغ من العمر 39 سنة لدى من الروايات خمسة اعمال رواية عشق رحيم اول اعمالى ويتبعها رواية اسيرة ظنونه ورواية عروس بلاثمن وروايةوجع الهوى واخيرا ظلمها عشقا

ABOUT ME

ايمى نور روائية مصرية ابلغ من العمر 39 سنة لدى من الروايات خمسة اعمال رواية عشق رحيم اول اعمالى ويتبعها رواية اسيرة ظنونه ورواية عروس بلاثمن وروايةوجع الهوى واخيرا ظلمها عشقا
FOLLOWING
You are not following any writers yet.
More

STORY BY Emy Nour

ظلمها عشقاً

ظلمها عشقاً

Reads

احبته رغم صغرها..فاصبح حلمها في يقظتها ومنامها برغم علمها بانه حلماً مستحيلاً ..فهي تعلم جيداً بانها لاتليق به.. وانه لايراها سوا الطفلة التي ترعرعت امام عينيه حتي اتي اليوم و تحقق فيه اسوء كوابيسها فيصبح لغيرها بين ليلة وضحاها تمر بها ايامها فلا استطاعت نسيانه ولا نسيان حلم صباها وبين نصيب ونصيب جاءت اللحظة وكان فيهالقدرهم رأياً اخري فهل من الممكن ان يصبح عشقهم ظلماً لهم في يوماً ما.......

Updated at

Read Preview
عشق رحيم

عشق رحيم

Reads

كبير عائلته يملك السلطة يهابه ويخافه الجميع الاهى تعلم ضعفه وحبه لها لستغل ذلك دايما لصالحها لكنها لم تضع ف حساباتها تلك الصغيرة ما يمكن ان تفعله عندما يتدخل سلطان القلوب فيغير كل شيىء ف اللعبة

Updated at

Read Preview
اسيرة ظنونه

اسيرة ظنونه

Reads

كانت تظن أنها وحيدة في عالم يسوده الحزن واليأس ولكن عندما رأته لأول مره اصبح كشعاع الأمل لها لكنها تقع فريسة لظنونه السوداء ليصبح قاسي _ ظالم _ بارد _ عديم الرحمة فهل يعود هذا الشعاع يتوهج مرة اخري ام ينطفئ تمامآ ؟

Updated at

Read Preview
عروس بلاثمن

عروس بلاثمن

Reads

انهارت حصون قلبها امام غزوه الضارى باهتمامه و رقته و رعايته لها ، حتى اصبحت تحلق معه فوق سماء أحلامها البريئه ولم تكن تعلم بأنها ومنذ البدايه ليست الا وسيله رخيصة له ليأخذ ثأره ويحقق انتقامه ، صدمتها تلك الحقيقه بقوه تهوى بها وبقسوه من السماء السبع إلى ارض الواقع تدرك بأنها لم تكن له سوى عروس بلا ثمن .

Updated at

Read Preview
وجع الهوى

وجع الهوى

Reads

جعلوا من رفضه لها مستحيلا حين وضعوا زواجه بها سبيلا لتحقيق هدفه فارتضى بها زوجة فلا فرق لديه بمن تكون سوى انها تحمل مفتاح الطريق لهدفه اما هى فبلا حيلة لا تملك حق الرفض او الاعتراض حتى ولو فرضوها على زوج اوضح الجميع انها لاتستحقه فماذا تخبىء لها ايامها القادمة هل ستظل تلك المغلوبة على امرها ام تعلن له وللجميع تحديها

Updated at

Read Preview

Navigate with selected cookies

Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.

If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.