12.2K
VISITORS
592

ABOUT ME

إسمي فاطمة من الجزائر عمري 26 سنة في بداية كتاباتي كروائية خلصت جامعة من ثلاث سنين حصلت على شهادة في الدراسات الجامعية التطبيقية (علم النفس) بعشق الروايات و الكتابة من و انا صغيرة كنت بكتب خواطر و قصص صغيرة بس بعد ما كبرت قررت اني ابدأ انشر رواياتي عشان بحب اعرف آراء اي شخص بياتبع و بيقرأ رواياتي. و داشيئ يسعدني لما بباقي حد يقرا كتاباتي

ABOUT ME

إسمي فاطمة من الجزائر عمري 26 سنة في بداية كتاباتي كروائية خلصت جامعة من ثلاث سنين حصلت على شهادة في الدراسات الجامعية التطبيقية (علم النفس) بعشق الروايات و الكتابة من و انا صغيرة كنت بكتب خواطر و قصص صغيرة بس بعد ما كبرت قررت اني ابدأ انشر رواياتي عشان بحب اعرف آراء اي شخص بياتبع و بيقرأ رواياتي. و داشيئ يسعدني لما بباقي حد يقرا كتاباتي
FOLLOWING
You are not following any writers yet.
More

STORY BY Aouissat Fatima

دموع العشق

دموع العشق

Reads

كانت لكل منهما حياة جميلة ربما لم تكن ظروفهم كبعض لكن كل منهما كانت محاطة بحب عائلتها مغرورة حقودة و غيورة لا يهمها سوى المال و الشهرة و ان ترتدي ثياب و مجوهرات من افخم الماركات العالميه كيف لا و والدها يعتبر من أغنى رجال الاعمال و خطيبها هو ابن عمها ضابط بالشرطة الوسيم الذي تتمنى اي فتاة فقط النظر إليه والدتها التي ربتها على أن كل شيئ تره تحصل عليه . طيبة رقية القلب و المشاعر جميلة للغاية شخصيتها قوية تدافع عن نفسها بشراسة و لا تسمح لأحد بإيذلئها لا تملك سوى والدتها التي تحبها و تعشقها رغم بساطة حياتهم لكن يذهم كل ما يحتاجونهم هو حبهم لبعضهم كما أن والدتها لم تقصر يوما في حقها تحب الحياة تدرس بجد لتحقق حلمها و حلم امها في ام تصبح أشهر طبيبة . قد تستغربون أن الفتاتين لاتشبهان بعضهما اطلاقا ليس في الشكل و لا في الشخصيات و لا حتى هم اقارب لكن القاسم المشترك بينهم انهما من نفس العمر و الإثنتان طالبتان في آخر سنة لهما بالثانوية و لكن ليس هاذا فقط فهما تتشاركان بنفس تاريخ الميلاد حتى الساعة نفسها .....؟! ترى ما القاسم المشترك بينهما ؟ و كيف ستلتقيان ؟و من منهما ستتغير حياتها للأبد ؟

Updated at

Read Preview
عشقها الأبدي

عشقها الأبدي

Reads

كانت حياته عادية مع زوجته التي لطالما أحبها ليتعرض لحداث غير مجرى حياتها تخلت عنه من احبها و ضحى لأجلها بالكثير فكره الزواج و النساء بإعتبار انه لايوجد من تقبل به بسبب ما تعرض له إلى أن تظهر تلك الجميلة الصغيرة من العدم لتعيد نبضات قلبه من جديد أحبته لا بل عشقته لم ترى عيناها سواه رجل لم يدق قلبها لغيره يوما أحبته في السر او لنقل لم يرها يوما بل هي فقط من كانت تتابعه من بعيد لكن تحطم قلبها و عالمها فور زواجه ليعود الأمل فجأة لقلبها من جديد فها تحصل على حبه و يكون هو حقا عشقها الأبدي ؟ هو كان ضابطا في الشرطة يعشق عمله و يقدسه محبالزوجته إلى أن حاء ذلك اليوم الأسود الذي تعرض فيه لحادث جعله يخسر عمله و زوجته التي تخلت عنه في أصعب ظروفه ليصبح أكثر قسوة و برود طاويا صفحة الزواج من حياته بسبب ما حصل معه إلى أن جاء ذلك اليوم الذي جعل القدر يجمعه بكتلة من البراءة و الطيبة لم يرى لها مثيلا فهل يغلب خوفه على حبه ؟ ام أن سطوة العشق أعلنت فرض سيطرتها ؟! هي فتاة جميلة جدا كتلة من البراءة و الطيبة تعشقه منذ أن كانت طفلة لم تتمنى يوما رجلا غيره لكن تحطم كل شيئ و كل أحلامها عندما تزوج لتبكي بصمت ينغرز في قلبها كالسكاكين لا أحد يعلم بحبها له حتى هو ام يرها يوما لكنها لطالما كانت تطالعه من بعيد الى أن جاءتها الفرصة بأن جمعها القدر لتصبح زوجة له هل ستستولي على عشقه و يكون عشقها الأبدي ؟ ام أن الماضي يعود من جديد ليعكر صفو حياتهم ؟ ****★****★***★***★****★*****★*****★ ★*****★****★**★****★****★******★ ***★*****★***★***★****★*****★ دي مقدمة لرواية جديدة أتمنى تنال إعجابكوم و لو عندكوم تعديلات تقدرو تتفضلو عشان رأيكم يهمني

Updated at

Read Preview
ملاك أحيت قلب القاسي

ملاك أحيت قلب القاسي

Reads

هو القاسي المتملك لا تعرف الرحمة طريقا رغم سنين زواجة الكثير إلا أنها يكره حواء بشدة تزوج إبنة عمه فقط لإرضائه لأنه هو من رباه بعد وفاة والده. هي ملاك بريئ رغم قسوة الحياة عليها يتيمة الأم تعاني قسوة و ظلم والدها و زوجتة و لم تسلم حتى من إبنة زوجة أبيها تعاني الأمرين. يجمعهم القدر هو يقبل بها لإنجاب ولي العهد و هي تقبل به هربا من بطش و ظلم أسرتها . ترى هل تعيش حياة سعيدة معه أم أنا هبرت من الأفعى لتقع في وكر الأفاعي؟؟ ************ رواية شيقة كلها غموض و عشق و مؤامرات ترى لمن ستكون الغلبة؟

Updated at

Read Preview
كتبت على اسمي

كتبت على اسمي

Reads

ترى ما سيكون شعورك إذا رأيت طفلتك و من عشقتها و بحثت عنها لسنوات تزف أمام عينيك و لمن لشقيقك الوحيد . هل خسرها حقا ؟ أم أنها فعلا كتبت على إسمه ! هو كبير عائلته كرس حياته في سبيلها عرف بالقاسي و عديم احساس بارد المشاعر قلبه لم يحب غيرها أبدا بحث عنها لسنوات لكن لم يجدها أبدا لم ترى عيناه سواها أنثى هي من خفق لها القلب و خضع لها الكبرياء عشقها ذلك القاسي بكل جوارحه و عندما شاء القدر أن يجدها فلم تكن سوى عروس أخيه ... هل سيضحي لأجله سعادة شقيقه ؟ ام أن للقدر شأن آخر ؟ هي طفلة حقا برائتها و طيبة قلبها ساذجة للغاية ليس لها أحد في الحياة سوى زوجه أبيها الظالمة و المتجبرة لا تعرف شيئا عن حبه لها بل هي لم تره في حياتها أجبرت على الزواج من شخص لاتحبه. فلضعف شخصيتها و تهديد زوجة أبيها لم تستطع الرفض و رضخت لها في الأخير فتعرفت عليه على أنه أخ زوجها نالت منها قسوت الحياة ذاقت العذاب بجميع انواعه ... هل سيضحك لها القدر ؟أم أن القسوة و العذاب سيكونون نصيبها من هذه الحياة ؟ *****★*****★*****★*****★****★*****★ ★*******★****★******★****★ ****★******★*****★***★ دي مقدمة روايتي الجديدة أتمنى تناال اعجابكوم

Updated at

Read Preview
عشقتها رغما عني

عشقتها رغما عني

Reads

ماذا ستفعلين إذا دفعتي ثمن أخطاء غيرك لتفقدي برائتك في لحظة و يسلب منه كل شيئ بين مخالب ذلك النمر الجائع للإنتقام ...هل هذه النهاية ؟... أم انها بداية لحياة جديدة ؟ ما سيكون شعورك عندما تعرف أن حبك الأول و زوجتك مجرد كذبة نعم خدع النمر ليكشر عن أنيابه سعيا للإنتقام لكن ممن من طفلة صغيرة كل ذنبها أن تلك المخادعة أختها فلماذا تتحمل خطأها ...هل ستكون حقا فريسة بين أنيابه ؟ ام سيعشقها ذلك النمر رغما عنه ؟ هو قاسي القلب بارد كالجليد لاوجود للحب في قلبه لطالما لقب بالنمر فهو حقا يشبهه لأنه لايترك فريسته قبل أن يفتك بها لتأتي تلك الأفعى من العدم تلتف حوله ليعجب بها او ربما أحبها ليقرر الزواج بها و بدأ حياة جديدة اعطاه كل ما تتمناه ليكتشف فجأة انها كانت مجردة كذبه لكن بعد وفاة الاوان ليكشر عن أنيابه سعيا للإنتقام لكن كيف فلم يجد سوى شقيقتها الصغيرة... فهل يكمل انتقامة ؟ ام أن برائتها و طفولتها ستحطم حصون قلبه الجليدية ..! هي كتلة من البراءة بملامحها الطفولية الجميلة لكنها عنيدة جدا مشاكسة لا تستسلم على الإطلاق تشعى دائما لتحقيق أحلامها كانت تعيش مع شقيقتها من والدها فقط حياة صعبة قليلا فأختها لطالما تهينها لكنها لا تبالي و لطالما إعتبرتها غير موجودة إلى أن جاء ذلك اليوم المشؤوم لتتحمل خطأ شقيقتها فما ذنبها لتتحمل أخطاء غيرها ... هل ستستلم لقدرها ! ...أم ستحارب ذلك النمر و تتغلب عليه ببرائتها ؟ *******★*****★******★*****★********★ ★**********★***★*******★*****★ ****★********★*****★******★ دي مقدمة و نبذة على روايتي الجديدة طبعا لهبدأ فيها بعد ما أخلص الرواية الحالية كتبت على اسمى و طبعا لو عندكوم أي رأي او تعديل أو الفكرة مش كويسة تقدرو تقوليلي و انا هفكر في حاجة ثانية عشان رأيكم يهمني

Updated at

Read Preview
عشقتك يا من السموك اختي

عشقتك يا من السموك اختي

Reads

جدا لا يعرف قلبه طريقا لرحمة زير نساء معروف بالدنجوان ترتمي جميع النساء تحت قدميه من أكبر رجال الأعمال في الشرق الأوسط و العالم أسد الاقتصاد متملك و مغرور جدا دخلت هي لحياته لتقلبها رأسا على عقب دلفتها بصفتها اخته فوقع في غرامها من النظرة الأولى لكنه حب حرام هل هاذا عقاب له ؟ أم هو بداية لحياة جديدة ؟ هي جميلة جدا بريئة و ضعيفة لا تمل في قلبها أي حقد ليستغلو هم فقرها و حاجتها للمال ليدخلوها إلى حياته المظلمة لتمثل دور شقيقته لتعيش معه في رعب من إكتشاف حقيقتها فقد شاهدت قسوته و غروره فهل سيسامحها أم سوف تعيش معه في جحيم؟ _________★______________★_____________★

Updated at

Read Preview
نصيبي من الدنيا

نصيبي من الدنيا

Reads

قاسي بارد لا يعرف قلبه معنى الحب الذي يمقته بشدة فهو لا يراه سوى ضعفا و هو ليس بضعيف لا تلوموه فما عاشاه كان سببا في ذلك تلك الصدمة التي حولت طفولته البريئة إلى كابوس أقسم أن ينتقم منها و يجعلها تدفع الثمن حتى لو كانت والدته سبب عذابة لتأتي هي من العدم تنير ظلمة حياته بطيبتها و برائتها لتسلب عقل و قلب ذلك الذئب كما سلبت والدتها قلب الأسد... فهل ستكون نصيبه من الدنيا و سعادته الأبدية !! ...أم أن للقدر رأي آخر ؟ ****★****★****★****★ هو كتلة برود متحركة جاف قاسي بارد كان للحزن نصيب كبير في حياته قضى على طفولته و براءته بسبب ام انعدمت الرحمة من قلبها فكانت سببا في كرهه لجنس حواء الذي في نظره خلق للمتعة فقط فقد تحول لذئب قاسي لا يعترف بالحب و لا يأمن إلى أن ظهر ذلك الملاك الذي قلب من الوزن و حطم حصون القلب و من غيرها نصيبه من الدنيا ... هي جميلة طيبة مرحة جدا تعشق الحياة لطالما تمنت أن يأتيها فارسها على حصانه الأبيض لخطفها إلى عالم الأحلام لتتفاجئ بدلوفه لحياتها فجأة واقعة بين مخالب ذلك العاشق لتعلن هي تمردها عليه فهل سيتغلب عشقه على تمردها ام أن للقدر رأي آخر ...!؟ ****★****★****★****★

Updated at

Read Preview

Navigate with selected cookies

Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.

If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.