emmyasaad2
Reads
ملخص الروايه تدور أحداث الرواية عن لمياء وبيسان فتاتين تتجاوران السكن، نشأت بينهما صداقة منذ الصغر بحكم الجيرة، ومع مرور الوقت والسنوات توطدت العلاقة بينهما فأصبحت صداقتهما قوية تجابه الصعاب مهما كانت، تقاسمت الفتاتين الأحزان قبل الأفراح وساندت كل منهما الأخرى. حين بلغت الفتاتين مرحلة المراهقة تبدلت حياتهما سوياً وبعد أحاديث الدُمى والألعاب أختلفت أحاديثهم وأهتمامتهم، أولت كل منهما أهتماماً خاصة بشخصيتها وملبسها واطلالتها، فبدت العيون تتبعهم إينما كانوا فملامح الجمال والصبا زينت محياهم، وبدأت صحيات الأعجاب والمعاكسات تنهال عليهم من الشباب، ولخجلهن تحاشا الأقتراب من الشباب. ومع مرور الوقت وتبدل الأهواء والنفوس، بدأت بيسان تشرد عن صديقتها لمياء وتفكر في كلمات الأطراء وأنشغلت عن دراستها بسماع الأغاني وتلاشت أحلامها عن التفوق الدراسي وتخطيط المستقبل، بينما تعاملت لمياء بجدية فأرهقت نفسها بدراستها فأمامها هدف واضح بأن تكون طبيبة. مرت الشهور ولأول مرة تفترق الفتاتين، فالتحقت لمياء بالثانوية العامة واكتفت بيسان بدخول الثانوي التجاري، أنفصل طريقهما ولكن لم تنفصم صداقتهما، ففي نهاية كل أسبوع تلتقيا لتقص كل منهما ما خاضته من أحداث طوال الأيام المنصرفة، حافظت الفتاتين على علاقة الود بينهما وعلى تقديم النصح والأرشاد دوماً لتكون حياتهما أفضل. وكانت بيسان صاحبة القصص فتجلس بجوار صديقتها تحكي لها عن مغامراتها وأفضت بسرها إلى لمياء أخبرتها بأنها باتت عاشقة وأنها سقطت في الحب، وتفكر في الزواج من حبيبها بعد أنتهاء دراستها الثانوية، وحين سألت بيسان صديقتها عن حال قلبها أخبرتها لمياء بأنها ترفض تماماً فتح قلبها للحب حتى تنتهي من دراستها وتحقق حلمها. بعد مرور عدة أعوام.. وبعد تخرج لمياء من كليتها بات الخُطاب يطرقون باب منزلها فوافقت على الزواج التقليدي دون حب، في حين خاضت بيسان تجارب حب فاشلة كثيرة تركت بداخلها جراحاً عميقة ولكنها لم تغلق باب قلبها أبداً وأحبت مرة تلو الأخرى حتى تزوجت من حبيبها الأخير. تتخذ الرواية منحنى جديد ببداية زواج الفتيات فيسلط الضوء على نموذجين، مختلفين من الحياة الزوجية، ليأتي السؤال إيهما أنجح أختيار بيسان لزوجها بقلبها أم أختيار لمياء بعقلها لزوجها، لتسلط الأحداث الجديدة الضوء على الحياة الزوجية لكلتاهما، فلكل منهما مشاكلها الخاصة، على الرغم من أتفاق الجميع بشأن حُسن أخلاق الأزواج، إلا أنهما لم يتفهما طبيعة الحياة الزوجية، فنشبت الخلافات بين كل زوجين، ظلت الحياة تسير بهم يميناً ويساراً تتخبطهم الحياة وتصفعهم مرة تلو الأخرى، خاصة بعدما رزق كل زوجين بالأطفال، فازدادت المشاكل والضغوط. لتظهر طوق النجاة والمتمثل في الطبيبة النفسية الأسرية والتي لمع نجمها كونها تُدرس كيفية التعامل الصحيح بين الأزواج، حسمت الفتيات أمرهن وأتجهوا إليها طلباً للنصح والأرشاد لأصلاح ذات البين بينهم و بين أزواجهن، ولرأب الصدع الذي بدأ يمزق حياة كل منهما. نجحت الفتيات في تغيير حياتهما فتبدلت شخصيتهما صارت كل منهما عاشقة أكثر لزوجها وبدت في عين من يراها كفتاة في ريعان الشباب، وتسائل الزوجين عن سر التغير الذي أصاب زوجاتهما ليتخذا القرار الحاسم وتبعا خطى الزوجات وذهبوا لتلك الطبيبة طلباً للدعم والتغير. لندرك أن الحياة الزوجية سواء كانت بأختيار شريك عن حب أو بأختيار عقل، فالتوفيق من الله دوماً وعلى كل زوجة وزوج أحتواء شريك حياته وأن يسعى لأرضائه. وتنتهي الرواية باستقرار العائلتين بعدما كبر أطفالهم وربطت بينهم الصداقه والمحبه. أرجو أن تنال روايتي إعجابكم مع بعض التفاصيل التشويقيه في سردها بالتفصيل
Updated at
Reads
المقدمة....... بطبيعة الحال حياة كل منا فيها الكويس وفيها السئ ولكن حياتي كلها مآسي ف التربيه ومآسي ف تحقيق أحلامي لم اعيشها مثل ماانا حابه الحياه دائما لا تعطينا كل شئ ف هناك صاحبات الجمال والمال ولكنهن عاثرات حظ فتاه ذات جمال من نوعٍ فريد ذات حظ متعثر ظنت ان هناك نقاء قلوب مثل قلبها ولكن سواد قلوبهم ليست دائما كما نتمنى ولكن دائما سيكون هناك الافضل و لكن علينا فقط ان نصبر ونتحمل كي نحصل على السعاده وما نتمنى. لازم تكون عارف ومتوقع ومتأكد كمان ان الحياه مستحيل تكون كامله.. أي حاجه في الحياه أساسيه كانت أو فرعيه لازم يكون فيها drop ولو بسيط.. تخيل كدا تكون الحياه كامله وكل حاجه فيها Perfect مظنش هيكون موجود حاجه اسمها ساسبينس وهيغلب عليها الملل لازم في الحلو وفي الوحش وفي الي هيجي مع توقعاتك وفي الي هيخالفها في الي هيعجبك والي مش هيعجبك وفيها الناس كمان.. الي في منهم الي هيحبك والي هيكرهك.. وبين الوش الجميل للحياة ووشها التاني تكون انت بتدور على سعادتك وبس الحياه مش كامله ودا سر جمالها.. وبكدا اكون فسرت عبارة: ... "Life's perfection is in its imperfection..اتمنى ان تنال رواياتى اعجابكم💖" بقلمي...... إيمي محمد
Updated at
Reads
ملخص روايتي... تحكي روايتي عن سيده إسمها إيمان' تزوجت في سن 16 من عمرها زواج صالونات ب إرادت أهلها و مرت ب مآسي كثيره و تدمرت كليا من كل من دخلوا حياتها و أنجبت ٣ بنات و بالرغم من تحملها و صبرها على ما حصل معها على مدار ١٣ سنه زواج و كانت تعتقد أن الحياه س تكون أهدى و أحلى مع الصبر و لكن كانت نهاية صبرها و تحملها انها إنفصلت عن زوجها و أخذوا منها بناتها و تحزن لما وصلت له. وجدت نفسها تواجه الحياه بعد الإنفصال (الطلاق) و ترك المنزل نهائيا دون رجوع و ترك ثلاث أطفال ليس لهم ذنب في شئ و تبدأ حياه مع أب جاحد و قاسي القلب و ام جاهله ليس عندها حنان و محاولات إيمان' المستمره في تخطي الصعاب و الوقوف على قدمها لتنشئ لنفسها حياة أفضل من ما مضى و قررت أن تبحث عن شغل و لكن وقفوا لها أهلها بأن السيده المطلقه ليس لها أن تخرج من البيت و لا تشتغل لانه في مجتمعنا عيب و لا يجوز و كان الحل بعد كدا انها إستمرت في الحياه مع أهلها و تنتظر زوج آخر في بلد آخر مع أُناس آخرين و تتوالى الأحداث و مع بداية كل يوم جديد و كل شخص دخل حياتها له معها قصه مختلفه و تتأمل من الله أنه سيعوضها في حياتها القادمه عن كل شئ لكن لاحظت أن الحزن والقهر و قلة التقدير سيظلوا معها للنهايه رغم كل محاولاتها بالنجاح ف الزواج ف تعرضت ل الخيانه الزوجيه و تعرضت للتحرش الجنسي و نهاية روايتنا ان إيمان قررت أن تلجإ الي الطلاق مرة إخري و تعيش ل تربى و تكبر أطفالها و تبحث لنفسها عن شغل ليكون لها راتب شهري تصرف منه على أولادها و بعدت كل البعد عن الرجال و عن أبيها و أمها إيضا و عاشت مستقله الباقي من حياتها و هذه هي النهايه ( emmy Mohamed
Updated at
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.