1.399K
VISITORS
126

ABOUT ME

لا مكان للعنصرية في عالمي الخاص :) ما يميز النجوم ليس ضوئها فقط.. بل المكان الذي اضاءت فيه موجودة دائماً لمن يحتاج مساعدة :) نمطيINFP

ABOUT ME

لا مكان للعنصرية في عالمي الخاص :) ما يميز النجوم ليس ضوئها فقط.. بل المكان الذي اضاءت فيه موجودة دائماً لمن يحتاج مساعدة :) نمطيINFP
FOLLOWING
You are not following any writers yet.
More

STORY BY Janna Myaz

قتلتني قسوته

قتلتني قسوته

Reads

احببته فكرهني... وثقت به فخانني... فلم اكن انا بدارية بجانبه المظلم ولم يكن هو يعلم بأنني المفتاح لباب قسوته فسقطت انا في جحيمه ولكن لا...لا وربي فإن سحقني هو بقسوته فسأدمره انا بحنيتي فأنا لست بتلك الخائنة التي تخون الذكريات الجميلة و تنسها ولست انا بتلك الجلادة القاسية التي تجلد ولا ترحم من لم يرحمها ولست بتلك الضعيفة التي تقف خائفة امام انياب الذئاب الحادة و اعيونهم المملؤة بالشر و القسوة انا تلك التي تركت فرصتها في النجاة من جحيمه لأجله انا تلك التي لم تتحمل لحظات ضعفه انا تلك التي احبته بصدق...وقتلها هو بقسوته

Updated at

Read Preview
أحببتها فتبت على يدها

أحببتها فتبت على يدها

Reads

جميعنا بشر و جميعنا فينا عيوب وليس شرط ان كل من يفعل شيء سيء يكون فخور بما يفعل... فبعض الأحيان يكون الإنسان بحاجة الى مساعدة ولكن لا يستطيع التحدث قد لا يكون يعلم أنه بحاجة الى تلك المساعدة. قد يكون مر بشيء سيء في صغره هو ما جعله هكذا لذلك لا يجب علينا الحكم على الناس من مظاهرهم فصهيب البارودي من ينظر له يخاف منه و من هيبته الطاغية ولكن من يرى قلبه يجد فيه الألم و الحزن.

Updated at

Read Preview
وعد

وعد

Reads

يا من هــــواه أعــــزه وأذلـني كيف السـبـيـل إلى وصـالك دلـنــي أنت الذي حلفتني وحـلـفـت لي وحـلـفـت أنك لا تـخـون وخـنـتـني وحلفت أنك لا تميل مع الهـوى أين اليـمـيـن وأين مـا عـاهـدتـنـي تركـتـني حيـران صـباً هــائمــاً أرعى النجوم وأنت في عيش هني لأقعـدن على الطـريـق وأشتكي وأقـول مـظـلــوم و أنت ظـلمـتـني ولأدعون عليك في غسق الدجى يـبـلـيـك ربي مـثـلـمــا أبلـيـتـنــي رواية وعد بقلمي /جنة مياز

Updated at

Read Preview
التايبان

التايبان

Reads

لقائي به كان كارثي...أبشع ما يمكن ان يتصوره شخص و بسبب عنادي أقسم بأن يريني الجحيم بدرجاته وأن ينسيني نعيم حياتي و رغدها ومع كل درجة اخطوها في جحيمه كانت تولد لي قصة جديدة لم أرى مثلها قط مع كل درجة للجحيم كنت أشعر به أكثر...اكتشفه أكثر و أتعلق به أكثر وما ان خطوت للدرجة الأخيرة حتى تمنيت أن لا نفترق أبداً لكن كيف ان كانت حياتنا الوانها مختلفة و طباعها مختلفة؟ هل لحظة فراقي له سيشعر بما أشعر تجاهه؟ هل سيفكر في ان يعود لي يوماً أم سأكمل حياتي كما كان يفترض ان تكون قبل اللقاء؟ اظن بأن هذا هو الجحيم بعينه

Updated at

Read Preview

Navigate with selected cookies

Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.

If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.