« لما لا تحبينى ... ها ما الذى يملكه وانا لا املكه ...» وصر أسنانه بقوة محاولا السيطرة على نفسه ليكمل « فقط اخبريني ماذا وسامنحه لك .... ارجوك فقط ... اخبرينى ماذا أفعل لتحبيني ... أى شئ ... ارجوك ..» ....... _______________ « أنا لا أغار لا أشعر بالغيره مطلقا .. لكن أشعر بغصه فى قلبي حين اراك تتحدث مع غيرى حين يكون أحدهم على مسافه أقرب اليك منى حين تتشابه افكارك مع الكار غير أفكارى وعندما يخرج أسمك من غير فمي حين تلتفت لنظره عابرة من احدهم يفور دمى ، حينما تبتسم وأنا لست السبب ، وحينما يستحوذ شخص سواى على انتباهك ولو لدقائق معدودة ينهار. كبريائي حينما أعلم أنك تخرج للعالم تلتقى باشخاص تلقي عليهم السلام ، بوجهك وابتسامتك الساحره واذا ما ظفر شخص بجزء من مليون من تفكيرك ، لكن انا لا أغار .... » ______________ _ لما تختبئ ؟ لقد افزعتنى » _ أنت العمياء ، ألم ترى أنى كنت مشرق للغايه من هناك ؟!» ____________
« ارجوك ... توقف هناك ... عمى .. حبا بالرب توقف عن الاقتراب ... أنا خائفة ... اقسم ... اقسم .... أننى لن أخبر أحد ... دعنى فقط اذهب ... » قالتها و هى تتمركز فى زاويه الغرفه بينما ذلك المتوحش المتعطش لجسدها يقترب ناحيتها بينما يحمل قارورة النبيذ بين يديه ، يترنح يمينا و يسارا ليقف أمامها حيث كان باستطاعتها استنشاق رائحة أنفاسه المختلطة برائحه الخمر بينما هو يتعمق فى عينيها العسليتين ، ليمرر يده على خصلات شعرها التى القيت باهمال في مقدمه وجهها نزولا إلى عنقها ... نظر إليها وتلك الشعيرات الملتصقه فى ص*رها و عنقها وتلك النظرات الخائفه فى عينيها ليبتسم بوهن ، ليرا ملامحها التى تصبح باهته بمرور الوقت مع تلك اللمعه التى بدأت تختفى فى عينيها .... "
- الشياطين لا تحب.. - ماذا أن أحبت؟!... - لعنت السماء هذا الشخص الذي وقع الشيطان فى حبه.... ____________ « عليك أن تعلم أنه رغم كل ما فعله فهو لم يستطع ايذائى ... لم أشعر بشئ اقسم لك ... لا أحد يمتلك هذا غيرك ... لا يمكن أن يؤذينى غيرك أنت ولن امنح هذا لغيرك ... كنت وفيه لك صدقني لم يرى دمعه منى لا انهيار ، ولا خوف حتى ، اريته أسمك فى كل ما املكه من قوة ، جعلته يكرهنى حتى آخر لحظة من حياته » ______________ « لم عيناكى حزينه ... » اتكأ على البار محركا ذلك المشروب بين يديه ، كأن وسيم ، ولاكنها لم تكن لتهتم فقد رأت الاوسم منه ... « هل تعلم مقولة الاميره ديانا عندما قالت أحبنى البيض و السود و اليهود عدا الشخص الذي أحببته ، تنطبق على هذه المقوله جدااا ..» ____________ « أنت لأ تعرفين مدى جمالك ، تظنين ان انعكاس المرأة لوجهك هى حقيقتك ، فاتك الكثير ، يؤسفني أنك لأ تستطيعين أن ترين لمعه عينيكى حين تضحكين ، أو كيف تهرب منك ابتسامه خجوله حين تتحدثين ، نظراتك الحاده ، وتلك المليئه بالعتاب ، تفاصيلك الجميله كثيرة .. » ____________ « هل تعلمين أكثر شئ سئ فى العالم ، أن تقعى فى حب الشخص الخطأ .... وأكثر شئ مدمر أن يبادلك ذلك الشخص نفس الشعور ، وهذا سئ .... سئ جدا » _____________ تلك الليله التى شعرت بأنفاسى تتارجح إليك ... عشقى كأن فى صوره العذراء مريم أيقنت ان كل شئ ين**ر بمجرد التعلق به .... وأنا بت مهووسه بك .... حبى لك جعلنى اصبح شخص اخر شخص لأ يحب سوى نفسه .... تعليقى بك جعلنى أدرك أنه لا خوف من الموت لكن كل الليالى التي كنت أعيشها تحت سقف أحضانك أيقظنى من أحلامى كلها ... الشياطين لا تحب بل تتملك ... لم تحبنى لكن تملكتنى »
عاشت ماضيه ، وتعيش حاضره ، لا يعلم أن كان يوجد مستقبل لذلك أيضا ، ملكا عاش هوا بين القصور عرف بجبروته ، احبها و تركته ليجدها فى مستقبله أيضا لا تتذكر أما هوا فأقسم على أنها له ______________________ لم تؤمن بوجود حياه فى الماضى و وجدته أمامها انقذته دون أن تعلم من هوا ، و عاش هوا ليحمل على عاتقه حمايتها ... __________________________ هل تفهمون ما اقصد ؟! أنه يشبه عندما تستمتعون الى اغنيه لاول مره ثم تقولون أنها اغنيتكم المفضله ، هذا ما حدث بالضبط منذ رأيته اول مره شعرت بأنه لى ، ذلك الهمس الذى كنت اسمعه فى اذني اصبح أشبه بالصراخ......
_ كنت أهوي لحن بيتهوفن الذي كان يتخلل مسامعي كل ليلة , تلك كانت أول رقصة لنا ، المعطف الأ**د الذي كان يحمل علامة صاحبه وضع علي كتفاي بطريقة خشنة ، لم أكن أعلم أي باب سأختار لكن خطواتي الصغيرة كان يقودها القدر . _ أجل القدر وضعني أمامه كنت دوما أصلي أن أجد طريقي لكن و قوفي إمامة كان أشبة من الدخول في متاهة لا تراجع فيها .. دوامه وحشية . _ هل سأجازف أم أخاف ؟! ....... أم أختار قدري ؟! ...... ببساطة سأختار طريقي و خطواتي ناحيتك بدون خوف فأنت أخبرتني ذات ليلة أنني طفلتك . _ لكن لم أكن أعلم أنني سأترك قلبي لد*ك بعد كل شيء , ...... تلك العاصفة كانت بداية لحبي المطهر ، تلك العاصفة أسميتها عش*ي لك ....... عش*ي الذي لطخته بسوداك
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.