انتهى الزفاف وطلع فارس ورحمه الى غرفتهم كانت رحمه تشعر بالخوف والتوتر لانها ليله زفافها وفارس يشعر انه حانت لحظه المواجهه.. دخلوا الى الغرفه واغلق فارس الباب ... فارس ...انتى احقر انسانه شفتها فى حياتى .. نظرت له رحمه وهى تشعر انها مصدومه هل هذا الكلام لها هى رحمه ..فارس انت بتقول ايه فارس...انا بجد مشفتش احقر ولا اشطر ممثله زيك ... رحمه ..فارس انى اتجننت .. فارس ..انتى لسه شوفتى حاجه ...واقترب منها وصفعها بقوه على وجهها ....
رنا..بعت الخدم جابوا من الصيدليه وعملته وظهر الحمل من اسبوع... جلال..بغضب شديد ..اسبوع كامل وانا ايه زى الاطرش فى الزفه ازاى معرفش ازاى جتلك القوه تخبى عليا حاجه زى دى وافرضى انى كنت اتاخرت لاى سبب انتى ناسيه يا هانم ان فى دكتور لازم يتابعك من الاول علشان صحه الجنين ولا انتى فعلاً غ*يه مش بيهمك غير نفسك وبس اى حاجه تانيه تولع ولا ممكن تاذى ابنى بس علشان اضايق صح زى ما قولتى كده قبل كده.. وضعت رنا يدها على بطنها وقالت بصوت يشبه الصراخ...انا عمرى ما اضر ابنى مهما حصل لانه حته منى وكمان انا مفكرتش كده ابدا عمرى وكنت دايما بتف*ج و بقرا على النت حاجات خاصه بالحمل علشان احافظ عليه تيجى انت دلوقتى تقولى انى عاوزه اضره انت ايه كش بيحس يا اخى قلبك ده ايه حجر ارحمنى بئه كل شويه زعيق وتهديد وض*ب واهانات وانا ساكته ومش بتكلم عاوز منى ايه تانى عاوزنى اموت نفسى علشان ترتاح يا جلال حاضر .... واقتربت رنا من الطاوله الموضوع عليها طبق الفاكهة الذى كانت تاكل منه وامسكت بالسكين ... جلال. ..بفزع هتعملى ايه يا مجنونه... رنا ...بغضب ...هعمل كده..........
هى .....انا حامل يا يحيى ..... هو ....ازاى يعنى حامل انتى اتجننتى ولا ايه انت لسه صغيره الحمل ده لازم ينزل لانه نتيجه غلطه... هى بدموع ....غلطه ازاى انا مراتك وده ابنك.... هو ....بغضب ....انا اتجوزتك ارضاء لابويا بس ومش ناوى افضل رابط حياتى بيكى انتى عارفه فرق السن بينى وبينك وال*قل والتفكير مش كافيه انى متجوز طفله تقوليلى كمان حامل الطفل ده لازم ينزل.... هى بغضب وت**يم....وانا مش طفله ولو كنت طفله خلتى مراتك بالفعل ليه... هو بعصبية وتوتر....كانت لحظه ضعف منى وندمت عليها ومتنسيش انتى اللى كنتى بتغرينى بكل الطرق. ... هى بغضب ودموع قهر....انت ليه مش عاوز تفهم انا بحبك. .. هو ....يوووه حب ايه وزفت ايه اللى بقوله يتسمع الطفل هينزل.... هى ....بت**يم ...وانا مش هنزله واللى عاوز تعمله اعمله... هو. ..بقى كده يعنى م**مه... هى ...ايوه وده آخر كلام عندى.... هو ....ماشى يا عشق اعملى اللى انتى عاوزه انا كده كده مسافر أستراليا ومش هرجع دلوقتى خالص والطفل ده ماليش علاقه بيه ربيه لوحدك بئه... هى..بصدمه...هتسافر وتسبنى ... هو ...بغضب....ايوه وياريت توعدينى تنسينى فى الفتره دى واول ما ارجع اعملى حسابك اول حاجه هعملها انى اطلقك وبكده اكون عملت اللى عليا واستنيت لحد ما يبقى عندك 21 سنه وبكده ينتهى دورى ... هى بكبرياء وهى تمسح دموعها...ماشى يا يحيى اوعدك هنساك واوعدك اكتر انك لما ترجع هتلاقى عشق تانيه غير الموجودة دلوقتى وده وعد منى ليك ...... ..........
George y Lourdes dos jóvenes que se enamoran profundamente, su amor no es aceptado. Luchan por estar juntos pese a las circunstancias. Todo cambia cuando Lourdes es secuestrada y George hace lo imposible por encontrarla. Antonio un maniático prófugo de la justicia los hará vivir momentos de angustia y desesperación. Una historia que demuestra que todo es posible cuando el amor y la amistad es sincera.
Anna es una joven que se enamora por primera vez sin darse cuenta que esta persona le pagaría mal. El la humilla y le hace creer a todos que no es tan inocente como dice. Gracias a una trampa que ella planifica logra recuperar su reputación, sin darse cuenta que esto seria un arma de doble filo, sera perseguida para arrebatarle su tesoro, mediante apuestas para saber quien logra quedarse con el.
Rebeca es una joven que queda embarazada de un apuesto hombre (Joel) este la abandona antes de enterarse. Desesperada viaja a otra ciudad tratando de encontrarlo. Sin saber que sería su peor pesadilla. Conoce un nuevo amor quien la ayuda a costa de lo que sea incluso de su empresa a defenderse. Se viven intensas situaciones. Rebeca huye por su vida. Lorenzo se enfrenta a todos para encontrarla.
المقدمه ..... انها فتاه فى ريعان شبابها سحقها القدر وضعها فى يد من لا يرحم جعل حياتها كالجحيم ولكن لاتعلم لماذا وقعت بحبه رغم ما وقع عليها من ظلم هل تكون مكافاتها له هى الحب ولكن لم يكن بيدها حيله وهى لديها والد بتلك البشاعه والقسوه هى .....حرام عليك يا بابا ليه بتعمل فيا كده انا بنتك الاب ....عملت فيكى ايه انت عارفه ان جوازك منه الحل الوحيد هى ....بس انا ذنبى ايه انت السبب فى اللى حصل الاب ... بغضب ....اسمعى الموضوع خلص خلاص وانا كتبت كتابك وهو هيجى بالليل ياخدك جهزى نفسك هى .....مستحيل يا بابا الاب ... خلصنا جهزى نفسك وتركها وخرج هى ببكاء .....يارب انا ايه ذنبى يارب قدرنى على الايام الجاية ................ لولو الصياد ......انتقام ثم عشق
المقدمه. لا اعلم ماذا حدث لي منذ رؤيته انه صخر وهو مثل الصخر يخشاه الجميع ولكن لا تعلم لماذا كلما راته يصيبها الخوف والتوتر رغم انه لم يفعل لها شيئ صخر..وهو يقترب منها.. انتي خايفه مني ليه لم ترد عليه بينما كانت ترجع الي الخلف هو بعصبيه وهو يمسح علي وجهه صخر... لحد امتي هتحمل خوفك مني حرام انتي ليه بتحسسني اني صخر زي اسمي مبحسش انا مش عاوزك تخافي مني مش معني اني عصبي اني مبحسش انا عمري ما زعقت ليكي سنين كتير هي بعصبيه وخوف ترد عليه هي... لا اتعصبت ولا ناسي القلم اللي عمري ما هنساه صخر بالم... كان التمن حياتك كنتي طايشه كان لازم اقومك هي وهي تنظر له بالم وحقد هي... وانا مش هنساه وبعتبرك وحش واسمك لايق عليك بكرهك يا صخر بكرهك....
Martina stoessel jeune fille brillante vient de terminer ses études dans l'Université d'Oxford trouve un travail dans l'une de plus grandes entreprises de la région de Californie, la Una blanco. Arrivée elle se rend compte que son travail est loin d'être ce à quoi elle aspirait et surtout le comportement impulsif de son patron ne lui est d'aucune aide.
المقدمة... نظر إليهم بغضب وهو يقول :عاوزها بأي طريقه اقلبوا البلد عليها من فوق لتحت المهم تكون عندي رد عليه أحد الحرس.. يا باشا احنا دورنا عليها ملهاش اي إثر كأن الأرض انشقت وبلعتها نظر له بغضب وحشي وقال.. مش عاوز اسمع الكلام ده ومش ليل المصري اللي مراته تختفي كده ومش يلاقيها ده انا اروح البس طرحة بقى قدامك اربعه وعشرين ساعه وتكون موجوده قدام فاهم الحارس... حاضر يا باشا رد عليه بغضب. لما تلاقيها محدش يقرب منها تكلمني ومحدش يظهر ليها فاهم خرج الحرس وظل وحده وهو يكاد ينفجر كالبركان من شدة غضبه وكان يحدث نفسه بوعيد لها.. هلاقيكي يا هند ولو بعد مليون سنة
Marck es un hombre confundido que se ve envuelto en varios acontecimientos que le darán un vuelco inesperado a su vida, el amor por su esposa y su hijo será el detonante para que decida cambiar las calles para darle tranquilidad a su familia. Una historia que sin duda nos dará a una gran lección de vida.
مقدمه دموع هوارة...... المقدمة..... من انا حتي لا أكون متيم بكي كنت أنكر الحب واعتبره ضعف حتي رأيتك يا حبيبتي انت القلب والنبض والروح انتي العشق والأمل والحياه الدنيا بوجودك زاهية ورديه وفي بعدك كالارض الجرادء بلا زرع ولا ماء في منزل بإحدى محافظات الصعيد أو كما يطلقون عليه الصعيد الجواني في إحدي المنازل دخلت وابتسامتها تمليء وجهها رفع الاب نظره إليها وابتسم حين رآها الأب بحب.... صباح الخير يا دموع. دموع وهي تقبل رأس والدها.... يسعد صباحك يا ابوي الأب.... عوجتي في النوم انهارديه ليه اكده دموع.... كان عيندي مزاكره كتير جوي ونمت واخر جوي عشان أكده مجدرتش اجوم بدري الأب..... طيب اجعدي يا دموع اني رايد اتحدت وياكي دموع يتعجب... خير يا ابوي الأب..... انتي عارفه ان واد عمك رحيم الهواري بجي كبير هوارة دموع... صوح ايوه وفرحت له جوي الأب.... ودلوك لازمن يتجوز عشان الكبير لازمن يتجوز دموع بتوتر.... تجصد ايه يا ابوي الأب.... انتي عارفة رحيم الهواري مليح وعارفه انه طلبك من زمن ودلوك طالب الحلال دموع بتوتر وخوف... بس يا ابوي اني مش موافجه اتجوز واد عمي اني رايده اكمل تعليمي الأب بجديه.... دموع جبل سابج سألتك ووفجتني واديتهم كلمه دموع...بحزن... كنت مخبراش رحيم صوح يا ابوي رحيم واعر جوي اني بخاف منيه جوي الأب..... وهو يقول بجديه.... عاوزني ابجي مش جد كلمتي يا دموع رايده ابوكي يكون مسخره الخلج دموع.... برفض... وسرعة... لاه عشت ولا كت يا ابوي لو حصول أكده اني موافجه يا ابوي اتجوز واد عمي الأب... بحنيه.... وعطف... يا بتي واد عمك طيب هو يبان أكده واعر لكن جلبه طيب دموع لنفسها..... ياريت يا ابوي كلامك يكون صوح وميكونش ع** اسمه واحساسي يخيب .................. لولو الصياد
. شريف ...انا السبب ...انا السبب خالد اخد فى حضنه ..اهدى يا شريف اهدى يا حبيبي متقلقش كل حاجه هتبقى كويسة شريف ..والله يا خالد انا بحبها انا مكنش قصدى خالد ..متقلقش وخليك قوى انا عمري ماشفتك ضعيف كده شريف ...مش قادر اشوفها بتكرهنى كده خاالد ...ايه اللي حصل لكل ده حكى له من اول ما سافر امريكا الى ما انتحرت حياه خالد...ليه كده يا شريف حياه لسه صغيره وانت ناسى انها يتيمه وبعدين والدها لسه متوفى وانا عرفت زمان من عمى ان حياه كانت بتتعالج نفسى بسبب موت والدتها وهى صغيره وانه مكنش بيضغط د. عليها ابدا فى اى حاجه علشان حالتها مش تسوء ابدا وانت تعاملها كده شريف...والله ما كنت اعرف حاجه انا افتكرتها بنت مدلعه وانت شايف تصرفاتها تعصب اى حد وانت عارفنى عصبى جدا خالد ..عمتا هى تعبانه دلوقتى وبكره تروق وان شاء الله كله يبقى تمام روح انت البيت غير هدومك علشان كلها دم وجيب مى معاك حياه بتحبها وهتحسن حالتها شريف..ماشى انا هروح ومش هتاخر خالد..متقلقش انا موجود والدكتور النفسى على وصول ذهب شريف الى المنزل والكل عرف بانتحار حياه والكل كان حزين عليها ماعدا كوثر التى كانت تكره حياه الى حد بعيد لانها بعدت ابنها عنها ...... حياه فى المستشفى ..تشعر بالقهر وتتصكر والدها وحنانه عليها ورقته فى معاملتها وظلت تبكى عندما تذكرت شريف وما فعله معاها وكانت تكره نفسها لشعورها بالانجذاب اليه هل فعلا احبه بعد كل ما حدث احد الممرضات ..حمد الله بالسلامة لم
كانت روح تجلس بسياره صقر بالخلف الى جانب كريم والامام تجلس سالى الى جوار ش*يقها ..... شعرت روح حين جلوسها ودليل تمردها عليه بنظرات صقر الغاضبه وانتظرت منه ان يجبرها على الجلوس بجانبه ولكن ما اثار دهشتها انه لم يتحدث وجلس خلف المقود وقاد السيارة بهدوء. ..... كان ال**ت مخيم على السياره حتى قطعه حديث كريم الهامس لها..... كريم ....انتى هتتجوزى خالو صقر.... روح بهمس ....ايوه.... كريم بابتسامه .....انا مبسوط لانى بحبك اوى وبحب خالو صقر ..... روح وهى تقبله .....وانا كمان بحبك اوى. ... كريم....وهو يتحدث باعجاب بصقر....انتى عارفه انا لما اكبر نفسى اكون زى خالو صقر ..... روح بدهشه ....اشمعنا..... كريم ....علشان قوى والكل بيخاف منه ..... روح....ههههههه وانت كمان قوى وكمان اقولك سر .... كريم باستغراب....قولى .... روح ....انت احلى من خالك كتير وبكره البنات تجرى وراك..... كريم ....بعدم تصديق....بجد ... روح...طبعا ده انت لو كنت كبير كنت طلبت ايدك..... كريم...خلاص لما اكبر اتجوز بنتك .... روح....ههههههه ماشى يا سيدى انت تؤمر...... وجدت روح صوت صقر الساخر .... صقر بسخريه....ولو خلفتى ولد بئه.... روح بغضب....ملكش دعوه.... كريم ببراءة. ..خلاص وقتها اتجوز روح ..... انفجر الجميع غصب عنهم فى ضحك بصوت عالى جدا هههههههههه..... سالى ....الحق يا صقر ابنى بيرسم على مراتك ..... صقر وهو ينظر بعيون روح عن طريق المراه ....
الجد....وبكره يونس يتجوو والله اعلم مرته هتحبك ولا لا .... نوران. .بس صلاح موجود معايا دائما معايا وهيحمينى زى دلوقتى ..... الجد...كويس انك عارفه أن دايما صلاح هو اللى بجيلك .... نوران..مش فهماك يا جدو ممكن توضخ ... الجد.....انا عاوزك تتجوزى صلاح يا نوران لان هو اللى هيحميكى انتى وولد اخوه وعمره ما هيخلى شر يقرب منكم... نوران بحزن. اواى يا جدو صلاح زى اخويا الكبير وكمان ده اخو مروان ازاى عاوزنى انام فى حضن اخو جوزى ... الجد ...صدقينى يا نوران ده انسب حل ليكى علشانك انتى وولدك وانا عمرى ما هقولك على حاجه غلط....
المقدمة. ... احيانا تكون اقدارنا تختلف كثيرا عما نحلم به نرسم أحلاما وردية ونتمنى كثيرا ان نعيشها ولكننا نصدم بارض الواقع وتتحطم أحلامنا نهائيا ..... نستمع الان الى صوت الشيخ الجليل عبدالباسط عبد ال**د بصوته الرائع وهو يتلو ايات القران الكريم والجميع يستمع له فى **ت ....كانت تحلس دموعها تنساب على خدها وهى تنظر الى والدتها وقلبها المفطور على اخيها الذى قتل بسبب قائد سياره اهوج اودى بحياته وهو فى ريعان شبابه فى الحادية والعشرون من العمر صدمه بقوة وانهى حياته فى لحظات دون ان تأخذه شفقه ولا رحمه فبالطبع هو صاحب الملايين الذى خرج من القضية بكل سهولة بنفوذه وسلطته وانهى حياه ش*يقها ابن الراجل البسيط الذي لا حول له ولا قوه انهى حياه هادى ش*يقها الوحيد ...... الام وهى سيده تطعى نسمه فى الثامنه والأربعين من العمر ربه منزل كانت تبكى ب**ت وقهر ..... نسمه .....يارب ادخله فسيح جناتك يارب يارب ابنى كان شاب صالح استودعه عندك يارحيم ارحمه برحمتك يارب وعوضه بجنتك يارب ..... جلست بطلتنا وهى تدعى هايدى .... هايدى ببكاء وهى تحتضن والدتها ...اهدى يا ماما ربنا كبير وهادى دلوقتي فى مكان احسن ... الام..بحزن ...قلبى مقهور اوى عليه يا هايدى ده عيد ميلاده انهارده يكون يوم عزاه.... هايدى. ..ميغلاش على اللى خلقه ... الام ..قتله يا هايدى وحتى متحبسش ساعه ليه هو الضعيف فى البلد دى يداس عليه بالرجلين .... هايدى....اكيد يا ماما علشان بابا راجل بسيط مين هيقف له ولا مين هيقدر يوقف قصاد الناس دى كانوا ممكن يعملوا حاجة فى بابا... الام....اه يا قهرتى وجايين يعوضونا بالفلوس للدرجة دى ابنى رخيص فى نظارهم.... هايدى بغضب ...لا يا ماما هادى غالى اوى اكتر من اى حاجه يقدورا يتخيلوها واوعدك ان حق هادى مش هيروح ولو هيكون اخر يوم فى عمرى لازم اجيب حقه مهما حصل وده وعدى ليكى يا امى وهتحاسب عليه ......... ........
مقدمه روايتي الجديده هيكون اسمها..... من اجلك فقط المقدمه..... لا اعلم هل الحب هو متعه الحياه ام هو ما يسبب لنا الالم من اجلك فقط تحملت كل شيء تحملت ولم اتحدث تحملت وتحملت ولكن الي متي سوف انتظر الي ان يضيع عمري لا والف لا فانا انثي ترفض الخضوع لم يعلمني ابي ذلك ان اكون خاضعه لا فلو كان حبي لك هو سبب تدميري فسوف اتركك وارحل تمنيت فقط نظره منك تمنيت كلمه عشق واحده تريح روحي تداوي جروحي ولكن لا قلبك من صخر لا يشعر بشيء هل هو طبعك عدم التحدث ام هو طبع كل رجال الصعيد هو عدم التحدث بلغه العاش*ين هي.بغضب .. محتاجه احس اني ست محتاجه احس انك بتحبني انا مش كرسي هنا انا عمري 21سنه وحاسه ان عمري خمسين بسبب الحبسه دي بسبب الخنقه وبسبب اهمالك ليا انا حاسه انك غي لوكانده بتيجي تنام وبس هنا هو بغضب... كيف يعني عاوزني اعملك ايه عاوزني اجعد في الدار كيف الحريم واجولك كلام مايس نسوان عجلها فاضي صحيح هي..... حرام كده انتي اتجوزتني ليه هو.... وهو يرتدي عمامته ويتجه الي الخارج ولكن يقف وينظر لها هو.... انتي خابره انا اتجوزتك ليه ومش هنعيدوا ونزيدوا في الموضوع ديه كتير فاهمه هي بتحدي... وانا مش هقبل الوضع ده انا همشي من هنا هو بسخريه.... يوم ما هتمشي من الدار دي من غيري هيكون علي جبرك هي بقهر.... بكرهك بكرهك انت عديم الاحساس هو.... وانتي عامله كيف العيال الصغيره عندينا كبري عجلك وشوفي النسوان عندينا بتعمل ايه واعملي كيف ما هيعملوا وبلاش وجع راس وتركها وخرج هي بتحدي وهي تمسح دموعها... مش انا اللي استسلم ومكنش نيجار القناوي ان مخليتك تتنمي نظره مني ......... من اجلك فقط... بقلم لولو الصياد ......
زياد ...مالك يا رنا شكلك حزين ليه ... زينب...فعلا انا كمان ملاحظه كده ساكته ليه وعلى طول سرحانه حاسه انها بتخطط لحاجه ... رنا...ها لا مفيش حاجه كل الحكايه انى عاوزه انام زينب. ..دى الساعه لسه 9... رنا...انا مرهقه طول اليوم مع هايدى تعبتنى اوى ما انتى عارفه .. زياد...طيب يا حبيبتي اطلعى نامى وتصبحى على خير .. رنا...وانتم من اهل الخير .. طلعت رنا غرفتها وغيرت ملابسها ببنطالون جينز ازرق وبلوزه سوداء وأخذت حقيبتها ونزلت وكانت قد اتصلت بشركة للسيارات ارسلت لها سياره ولكن ما لا تعلمه انها مراقبه من قبل عمر ركبت السياره وطلبت منه التوجه الى المطار ... عمر ...جالس فى مكتبه بالفيلا ينهى بعض الاوراق للعمل رن هاتفه وجده سليم .. عمر....خير يا سليم. . سليم ..عمر بيه انسه رنا هربانه وطالعه المطار شكلها هتسافر.... عمر ...هى فين ... سليم ...قريب منى طيب امنعوها توصل المطار وانا خمس دقائق واكون عندك سلام ... قام عمر واخد مفاتيح سيارته وكان الغضب يعنى عينيه
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.