التايبان
Share:

التايبان

READING AGE 12+

Janna Myaz Romance

0 read

لقائي به كان كارثي...أب*ع ما يمكن ان يتصوره شخص

و بسبب عنادي أقسم بأن يريني الجحيم بدرجاته وأن ينسيني

نعيم حياتي و رغدها

ومع كل درجة اخطوها في جحيمه كانت تولد لي قصة جديدة لم أرى مثلها قط

مع كل درجة للجحيم كنت أشعر به أكثر...اكتشفه أكثر و أتعلق به أكثر

وما ان خطوت للدرجة الأخيرة حتى تمنيت أن لا نفترق أبداً

لكن كيف ان كانت حياتنا الوانها مختلفة و طباعها مختلفة؟

هل لحظة فراقي له سيشعر بما أشعر تجاهه؟

هل سيفكر في ان يعود لي يوماً أم سأكمل حياتي كما كان يفترض ان تكون قبل اللقاء؟

اظن بأن هذا هو الجحيم بعينه

Unfold

Latest Updated
البارت الأخير

بسم الله

نظر اوس من فتحة الباب الصغيرة ليرى شخص ما على كرسي يداه و قدماه مكبلة و على وجهه غطاء اسود و حين ابتعد ما كاد يتحدث الا و دفع بدر الباب بقدمه بتهور كاسراً إياه لينتفض ذلك المقيد على الكرسي بينما قال اوس بغضب

-بدر بلاش تهور

كان اوس يشعر بأن ذلك فخ بينما بدر لم يعيره اهتمام و حين نزع غطاء الرأس من على الرجل……

Comment

    Navigate with selected cookies

    Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.

    If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.